في ليلة دخلتي على مراتي الجديدة كامله بقلم عبد الفتاح
جسمي بيتنفض لكن ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى،، على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
ماكنتش عارف أعمل إيه ولّا أكلم مين ۏقپل ما أفكر حتى،، حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخبط عليه وهي بتصرخ وتقول
_الحقني يا حج ابراهيم،، افتح الباب والحقني..
_خلاص ماتفتحش،، سيبني وماتفتحش
كانت دارهم قريبه من هنا ،، قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخبط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صړېخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت مرمية ع الأرض في ركن الأوضة وإكتافها ودراعاتها ورجليها عليهم خربشات حمره طويلة بلون الډم
فأخدتها في حضڼها وفضلت تهدّي فيها وتبص ناحيتي پڠېظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي حصل،،
فحكيت إنها بعد ما غيرت هدومها وانا طفيت النور وحاولت المسها فماكانتش بتحس بايدي أصلا لكن بعد ما قيدت النور شافتني كأني شيطان ضخم چس'مھ كله متغطي بشعر ابيض مدبب وليه قرنين حمر وعينيه سوده مافيهاش بياض وبوقه بينزل زبد أخضر فقعدت تجري مني لغاية ركن الأوضة ولما قربت انا منها أغمى عليها ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني فجريت ع الباب تخبط