في ليلة دخلتي على مراتي الجديدة كامله بقلم عبد الفتاح
عليه لما حست بنفس lلشېطlڼ ظهر جنبها وبيمسكها من شعرها وبيشدها ناحية ركن الأوضة مرة تانيه وبيوشوشها في ودنها بصوت غليظ
"لو دخل العجوز هكسّر عضمه..
لغاية ما رماها في ركن الأوضة وساعتها بدأت تخربش في جسمها وهي مش قادرة تحوش نفسها لغاية ما عملت الخربشات دي كلها وبعدها امها وصلت ...
_كده واضحة زي الشمس إن في حد عامل عمل لبنتي عشان ماتدخلش عليها يا حج ابراهيم،، وعمل سفلي شديد،،
=ومين دا اللي يستجري يعمل عمل لمرات الحج ابراهيم
ساعتها انفعلت عليها
=انتي بتقولي ايه يا ام رباب،، ماسمحلكيش تقولي كدة وماحدش من اهل بيتي ليه في سـحړ ولا في اعمال ولا في اي كلام من دا خالص
فساعتها غيرت نبرة صوتها واتكلمت بهدوء وانكسار
_انا بتكلم من قهرتي على بنتي المرمية جوة دي يا حج وبعدين انت ماتعرفش النفوس ايه اللي جواها وممكن الڠيظ يوصلها لأيه،، ولّا مين ممكن يكون ملى دماغ مين بالكلام،، وماتزعلش مني انا دلوقتي لو واثقة ان عمل بنتي هيتحل اذا انت طلقتها كنت هقولك ارمي عليها اليمين،، وشيل دا من دا يرتاح دا عن دا ،، البت ممكن ټمۏټ،، انما انت لازم تشوفلنا حل وبعد كدة كل شيء يكون بأوانه....
كان جسمها بينتفض في السرير ووشها مخطوف لدرجة إني كنت خlېڤ انها تفطس قبل ما يطلع عليها نهار فأمها جريت قعدت جنبها لغاية ما راحت في النوم تاني وانا فضلت زي ما انا على باب الأوضة