في ليلة دخلتي على مراتي الجديدة كامله بقلم عبد الفتاح
انت في الصفحة 1 من 14 صفحات
في ليلة دخلتي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي،، ما هي بردو كانت بنت بنوت وانا راجل معدي الخمسين بكام سنة،، صحيح انا صحتي الحمد لله لسه بخيرها،، وعـ،صبي أشد من العيال بتاعت الأيام دي لأني متأسس على السمنة البلدي لكن بردو السن ليه حكمه..
المهم إني اعتمدت على الله ودخلنا أوضة النوم انا والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي...
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف السرير وبحسس بإيدي كده ناحيتها حسيت إني لمست على جسمها شعر كثيف،، وكان خشن وصلب زي ما يكون دبابيس وفي نفس الوقت سخن كأنه جمرة ڼl'ړ ،،فنفضت أيدي بعيد وانا بقول
=انا جنبك أهوه يا حج ابراهيم،، مالك؟!
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم محسس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتصرخ على آخرها وهي مبرقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني،، فروحت ناحيتها عشان اكتم بوقها وتسكت بڈم ..ا تفضحنا فلقيتها انتفضت وقامت تجري قدامي وهي بتصرخ بزيادة لغاية ما زنقتها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جسمها يتنفض انتفاضات غريبة وتشهق وهي فاتحه بوقها على وسعه وقت ما كنت بحاول اكتم صريخها،، لغاية ما فجأة جسمها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة مريبة ولقيتها نفضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذير وبتقول بصوت غليط
ساعتها قلت
=سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب