إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الج،ـنون، فمرض الزوج وكان يقول لها:- ماذا ستفعلين لو م@ت ؟!
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
جلسا بعد ذلك في صمت وسرحا كل في ذنبه الذي اقترفه وهنا افاق الحارس من صمته ليقول يا ويلي يجب ان ارجع الى المقةة@برة واصلب ججث0ة زوجك مكان التي اختفت لكي لا اعاقب
فقام من مكانه وقد طلع الفجر وبانت خيوط منه على البستان حتى لمح شيء ابيض من بعيد تحت تلك
الشجرة فراح يمشي وهو لايعرف لماذا الى ان وصل واذا به قطعة صغيرة من قماش ابيض كأنها اخذت من ك@فن هنا برقت عيناه واخذها من الارض بسرعه وهو مذهول واحس ان تحت الشجره هناك ارتفاع من التراب لايساوي ارض البستان وكأنها كومه او قبر صغير
صار يحفر بيديه ويحفر حتى اجهد من التعب توقف قليلآ ثم تذكر ضحكات اخته علياء وهي تلعب..
بعمر 13 اختي عندما فقدت نعم انا مج@نون وهو يتحدث مع زوجة الم@يت !
يد صغيره دفن@ت منذ يومين كما تصور حينها مز@رقه هنا كاد قلبه يتوقف من شدة الخوف والالم
ازاح التراب ببطئ عن باقي الج@ثه حتى وجد انها اخته دفن@ت بثيابها، وقد تغيرت ملامحها ورائحة جثت@ها انسته عطرها الذي طالما ملئ رئتيه وهو يق@@بلها !
صد@مت الزوجه وهي تصرخ وقد اغمي عليها
ما جرى مع اخته هو نفس مافعل بزوجة الم@يت !
فقد فعل زوجها المي@ت بأخته ان احتجزها في البستان وصار يغت@صبها كل يوم وما ان م@اتت بعد عنائها وشدة المها وخوفها دف#نها في البستان وكانت هي سبب وفا@ته