إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الج،ـنون، فمرض الزوج وكان يقول لها:- ماذا ستفعلين لو م@ت ؟!
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
يحكى أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون، فمرض الزوج وكان يقول لها ماذا ستفعلين لو م@ت ؟!
فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تم@وت
لكن الزوج يصر على قوله
فتقول له لكي يطمئن: أنها ستجلس كل ليلة عند ق@بره تبكيه وترثية
فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه، ودف@ن الزوج في المقةةبرة العامة، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه. وكانت ليلتان
وفي اليوم الثالث أع@دم حاكم المدينة اشخاصا وصلبوا بجانب المقةة@برة
قديما كانوا يصلبون الجثث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجثث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الججث0ة من مكانها
نرجع لقصتنا....فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قب@ر زوجها وتبكي...فسمع الحارس الواقف على الجثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا، فلما سمع صوت المرأة..
جاء إليها مهرولا..ليساعدها...فلما رآها تبكي زوجا مي@تا...جلس إليها وأصبح يحادثها ويقول لها:دعك من الأموا@ت واهتمي للأحياء.....فتبادلا الحديث إلى أن أوصلهما الشي@طان إلى مبتغاه........فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته...فرجع الحارس إلى الج@ثث فوجد الجث@ث ناقصة...فرجع إلى المرأة...وأخبرها بأن ججث0ة واحدة فقدت....وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه...ففكرت الزوجة مليا فقالت: إخرج ججث0ة زوجي فلا زالت طرية واصلبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا ججث0ة الزوج ليعلقاها بدل الججث0ة