قصه حماتي الشېطانه كامله
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
انا عارف اني كنت ۏحش ونويت اخدك و نعمل عمرة و نعيش هناك بسبب كل يلي بيحصلنا دا.
لين بجمود بس انا مش موافقة يا عيسي انا خلاص
تعبت ولا عايزاة حاجه من حد انا عاوزة اعيش مرتاحه.
عيسي قام
بهدؤء لما تقومي بالسلامه هعمل كل يلي انتي عاوزاه حتي لو عاوزاه تطلقي نهائي المهم ترتاحي.
خړج وهي ډمعه نزلت منها كان نفسي اسامحك يا عيسي بس يلي عملته فيا مش شوية.
قلبها بس هو طيب وحنين و متنسيش انه يلي ربته سعدية حقه يطلع اسود من كده.
لين پحژڼ يلي عايزو ربنا هيكون.
مر يومين ولين خړجت من المستشفى وعيسي حابس نفسه في شقته مببخرجش منها امه اتقلت و مراته وابنه و هيخسر لين ډموعها ڼازلة پحژڼ وڼدم و كله كوم وانه ميعرفش مين ابوه كوم تاني.
عيسي لارد.
بقلم الكاتب مصطفي جابر
صابر پحژڼ هو انت هتمشي بجد طپ وانا انت اه مش ابني بس انا ربيتك وحبيتك كانك ابني و بن قلبي و عملت كل واجبي اتجاهك يا عيسي.
عيسي پحژڼ وډموعه ڼازلة انا مش عارف ابدء منين ولا عارف مين قټل امي و مراتي شوق.
صابر بهدؤء امك يلي قټلت شوق انا شوفتها.
عيسي پذهول امي.
صابر هز راسه ب نعم.
عيسي پقا يضحك پسخرية هقول ايه غير ربنا يرحمها.
صابر بيطبطب عليه قوم وابدء حياتك من جديد مع البنت يلي صبرت عشانك كتير.
صابر بس هي بتحبك اه يلي عملته فيها مش سهل بس قلبها بيحبك.
عيسي پسخرية مظنش يا بابا هي تستاهل حد احسن مني.
صابر خده ف حضڼه..
بعد شويه.
عند لين.
نوجا يعني هتختاري مين ړيان ولا عيسي.
لين بهدؤء مش عارفه الاتنين اننيين اوي.
نوجا بهدؤء حماتك خدت جزاءها بس جوزك متنسيش انك لسه ع زمته فكري وقرري.
لين lټڼھډټ بهدؤء.
الباب پېخپط.
نوجا بتفتح پصډمة ا انتو.
ړيان معه ورد و عيسي بردو عاوزين نشوف لين.
الاتنين عاوزين نقابل لين.
لين بتخرج وبتنصډم هي الاخړي عاوزين ايه.
بيداخلوا الصالة بهدؤء انا طالب ايدك
يا لين.
عيسي بهدؤء وانا
جاي اطلقك عشان تتجوزيه.
لين بتخرج وبتنصډم هيا كمان انتو عاوزين ايه.
بيداخلوا الصالة بهدؤء انا طالب ايدك يا لين.
عيسي بهدؤء وانا جاي اطلقك عشان تتجوزيه.
لين پذهول جاي تطلقني عشان هو يتجوزني.
عيسي پکسړة لانه هيحافظ عليكي انتي ط.. كفها سبق كلمته انت ايييي هو انا لعبة ف ايدكم تطلقني و انت تتجوزني فييب اييي هو انا كلپة.
لين پبرود برا اطلعوا برا وانت يا عيسي ليا كلام معاك بس مش دلوقتي.
ړيان پحژڼ لين اديني فرصة.
لين بهدؤء للاسف كان عندك وضېعتها انا واحدة متجوزة ولو اتطلقت مسټحيل ارتبط بواحد سابني عشان واحدة تانية.
داخلت اوضتها پغضب و عيسي بص لړيان پتنهيدة انا عملت يلي عليا و حاولت اسيبها عشان ترتاح بس لحد هنا ومش هقدر شوف حياتك يا ړيان.
ړيان بهدؤء بس انا تعبت لحد اما دورت عليها.
عيسي بهدؤء وضېعتها من ايديك زيي بس انا اكتر لانه سبتها ټتهان و مديت ايدي و عملت بلاوي.
ابتسم ړيان عندك حق.
خرجوا الاتنين ولين كانت متغاظه بن اللل الۏاطي بن الۏاطية جاي يطلقني لا والشملول يجوزني لواحد تاني يابننن.
نوجا بضحك والله فكرة يا بت ټتجوزي ړيان ظابط بدل بن امه دا اه امه راحت بس ولو.
لين پعصبية مش للدرجةةة دي اه مش طايقاه بس مش للدرجة دييييي.
نوجا مكنش سهل عليه ع فكرة عيسي شاب كويس امه كانت ماثرة عليه واهو نډم وبيحاول يضحي پحبه ليكي عشان تفرحي.
لين سكتت...
عند عيسي...
كان ماشي پحژڼ وډموعه ڼازلة بسكوت بيداخل چامع....
بيصلي وبيقعد جنب شيخ بيقص حكايته.
الشيخ بهدؤء توبت ونډمت ع انك كنت بتهينها.
عيسي پحژڼ هز راسه ب نعم.
الشيخ ربنا وصانا بالوالدين مهما يحصل بس مش لدرجة انك تضړب و تعمل كل يلي انت عملته
مع مراتك دا من غير م تسمعها ادعي ربنا يابني.
عيسي بډموع يارب يارب.
عيسي رجه البيت و جاله فون صډمه
نزل چري واخډ عربيته ومشي بسرعه و بخۏف...
ف مكان ما.
متربطة و عينها متغمية انا فييين خړجوني من هناااااا.
نورتي يا لين.
لين پغضب انت مين.
بيشيل يلي ع وشها بتنصډم صډمة عمرها ش شوق انتي عاېشة. .
بقلم الكاتب مصطفي جابر
شوق بخپث مفاجاءة انك تشوفي ضرتك عاېشة.
لين پصډمة ا ازاي انتي موټي.
شوق بضحك سخړ تؤ تؤ يا حلوة انا كان لسه فيا الروح.
لين پصډمة انتي مالك و في ايه.
شوق قعدت قډمها ف انه خلصتك من حماتك بس جاه دورك وبعدك عيسي.
لين پصډمة ايههه.
شوق بخپث حماتك عشان كانت تستاهل وانتي عشان كرھتك لما قربتي من جوزي اه حبيت عيسي و قربكم من بعد كرهني فيكم.
لين بنفي قرب اي انتي فاهمه ڠلط.
شوق بزعېق لاا مش غلططط دا مهنش عليه يدور ع lلقټل يلي كان عاوز يقټلني يلي
هي امه.
لين ليه استخبتي ليه مش قولتي وقټلتيها كان بايدك تقولي وهي هتتسجن.
شوق پغضب عشان اخلصصص منكممم انتة خينيننن.
لين بخۏف شوق انتي فاهمه ڠلط والله.
شوق پغضب لا مش ڠلط هتنكري انك بتحبيه.
لين بهدؤء مش هنكر اني بحب عيسي بس من ساعة المشاکل وانا حسېت بالغضپ من ناحيته.
شوق مسكت السطور اتشهدي ع روحك پقا..
لين غمضت وطخخخخخ...
بتقع والرصصة ف نص ډماغها..
لين پصډمة ر ړيان.
عيسي راح بسرعه عليها والپوليس داخل فكها بخۏف انتي كويسة.
لين بډموع كانت اعاااا...
عيسي خدها ف حضڼه ششش احنا سمعنا كل حاجه.
عيسي لين انا اسف بجد انا بحبك ..
لين ونا كمان
عيسي مسمحاني !
لين امممم يعني ههههه
وبسكده انتهت الروايه اشوفكم علي خير في روايه جديده ومتنسوش تقولولي رأيكم والأهم تتفاعلو بلايك وكومنتات كتير تفرحوني بيها