رواية صرlعات الحياة بقلم الكاتبة يارا عبدالعزيز
سيف بعصبية شديدة خوفت محمود وهو پېخپط بأيده على مكتبه بشدة
: انت هتستعبط يالا تمام من الواضح انك مش هتيجى بالذوق يا عااابد
: ايوا يا فندم
: خده على الحبس لحد اما بنته تفوق ودخلى اللى برا دا
: تمام يا فندم
عند ندى كانت لسه بتفوق وفجأة دخل حد كان متنكر فى زى دكتور
ندى بصتله بخوف شديد واتكلمت بتعب
: انت مين
بصلها ب..شر كبير
: مټخlڤېش انا مش هعملك حاجه لو سمعتى الكلام
ندى بعياط وخوف: انت عايز منى ايه سبوينى فى حالى
: لو نفذتى كل اللى قولتلك عليه هسيبك ومش هعملك حاجه تمام يشاطرة والا شايفة الحق..نة اللى فى ايدى دى كلها هتتحط فى المحلول الجميل دا وهتم..وتى يا حلوة
سيف بثقة: متفكرش انك هتفلت يا احمد يا سيوفى مبقاش انا سيف الاميرى لو مرمتكش فى lلسچڼ
احمد: هنشوف اعلى ما خيلك اركبه
سيف: ايوا يبنى دخلها بسرعة
دخلت ندى بخوف كبير
سيف: تعالى اقعدى
ندى قعدت بخوف من غير ما تتكلم
سيف: اتكلمى انا سامعك
ندى بعياط وانهيار
سيف: اهدى واتكلمى ومتخافيش من حد اتكلمى انا هحميكى
ندى بعياط وخوف شديد: انا انا
سيف وهو بيحاول يطمنها ببصته: مټخlڤېش
ندى: انا مكنتش اعرف انهم هيعملوا فيا كدا والله
سيف: يعنى كل دا كان هيتم غصبن عنك
ندى: ايوا
احمد بعصبية شديدة: انتى كدابة دى لسه عيلة وانت اكيد اللى سيطرت عليها يا سيف
ندى بصتله بخوف كبير وراحت وقفت جنب سيف
سيف: مټخlڤېش انا معاكى خدوه يبنى على الحبس
: تمام يا فندم
سيف: اهدى
بدأت تحس بشوية من الأمان فى وجوده
ندى بخوف: هو انتوا هتعملوا معايا ايه
سيف: مش عارف لسه مش انا اللى هحدد هو انتى عندك أهل غير عمتك وابوكى
ندى: ايوا جدو وعمو بس بالله عليك ما تخلينى اروح عندهم دول اكيد هيأذونى بالله عليك احمينى منهم
سيف: اهدى انا هعمل كل اللى اقدر عليه ايه الدوشة اللى برا دى
سيف: ايه الصوت اللى عندك دا
: اهل البنت وعمها برا يا فندم
: دخلهم
دخل على وابنه عادل ومحمد ابن عادل
سيف بعصبية: ايه الدوشة اللى انتوا عاملينها دى