رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
شروق انا كويس
شروق بډموع: ازاي وجسمك كله احمر اكيد اتحړقت كانت سخنه والله ماقصدي انا اسفه
شروق مكانتش مركزه انها واقفه قدامه علي حوض الحما*م وهو قدامها
فهد سرح فيها وفي قربها منو ولهفتها وووو
يتبع
فهد لسه هيقر*ب من شروق الباب اتفتح وكان ياسين بص بينهم هما الاتنين.
ياسين: انت كويس؟
فهد بيلبس التيشرت
: اه مجرد حړق بسيط
فهد وياسين طلعو كملو كلامهم برا في الحمام شروق كانت مكسوفه تطلع بعد اللي حصل
شروق بهمس : غبيه غبيه
شروق طلعت وهي بتحاول تتجنب النظر لـ فهد
فهد شغال علي ورق هو وياسين وكل شويه يرفع نظره علي شروق اللي بتتحرك في المكتب وبتجيب ورق من الرفوف
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
زكي : هما دول اللي قدرتي تجبيهم
مرات ياسين التانيه " شيماء" بقر"ف
: ايوه يا خويا وانجز قبل ماحد يشوفك
زكي: ما براحه علينا يابت ولا انتي هتتغري علشان عيشتي في قصر
شيماء: هههههه دول اسبوعين وهيطلقني
زكي: اطلعي باي مصلحه في الاسبوعين دول يلا يا بت عايزين نتلم
شماء: طب يلا ياخويا قبل ما ياسين بيه يجي
زكي: صحيح عامل معاكي اي سي ز*فت دا
شيماء lټڼھډټ: ولا حاجه يا خويا مشوفتةش غير يوم الفرح وبعد كدا مشوفتش وشه يا عند مراته التانيه يا برا
زكي: احسن
بس انا همو*ت واعرف متجوزك ليه
شيماء: علشان يكيد ابوه يا خويا
كان عايز يجوزة البت الحليوه وهو رافض
زكي: اااه.
اطير انا بقا