اسكريبت _ حنين _ الفصل الثانى والاخير
مروه: متزعليش يا ست انا اللي هبله وعبيطه بس وحياتي عندك البسي الفستان بلييييز بليييييز
وافقت حنين علي مضض
حنين: خلاص بطلي زن لفي وشك الناحيه التانيه خليني البس واخلص
ارتدت حنين الفستان وكانت مثل الحوريه به وارتدت الحجاب والحذاء
مروه: بسم الله ماشاء
رفع غيث يده لأعلي وكاد ان يصفعها لكنه تمالك اعصابه ونظر لها بغض.ب وترك المنزل وغادر مسرعا دون كلمة
جلست حنين علي الأرض تبكي حظها
عند شهد كانت تتطرق علي باب شقة أشرف فتح أشرف الباب وجدها سحبها للداخل سريعا قبل ان يراها أحد
أشرف بغض.ب: انتي هبله ازاي مكلمتنيش قبل ما تيجي
شهد بهدوء وتوتر: مش وقته أنا أنا حااااامل؟؟ 😲😲
أشرف بصدم#مه: اي يا ختي حامل؟ ثم اكمل بسخريه: من مين ان شاءالله
شهد بصدم#مه: يعني اي من مين أنت عارف انك أول واحد تلمسني
أشرف بسخريه: بس اضمن منين اني كنت الأخير يلا يا شاطره شوفي مين ضحك عليكي وجاية تلبسيني بلوته
شهد: انت قصدك اي احنا لازم نتجوز
أشرف: نت إيه ياختي نتجوز! مين قالك اني هتجوز واحده و*** شبهك
ثم أمسكها من حجابها وقام بسحبها لباب الشقه وفتحه وألقاها وقال بهمس كي لا يسمعه احد الجيران: عارفه لو رجلك خطت هنا تاني وديني وما اعبد لتكون فضيحتك علي إيدي ثم أغلق في وجهها الباب
نزلت شهد وهي تجر خيباتها فهي من ألقت بنفسها في التهلكه بقيت تمشي وهي شارده تفكر في تلك الخيبه التي احلت بها حتي أنها لم تلاحظ تلك السياره القادمه بسرعه رهيبه اصدمت بالسياره بقوه واطاحت بها بعيدا
عند غيث ظل يتمشي بدون السياره لأكثر من 4 ساعات حتي أمطرت السماء وكأنها تشاركه حزنه ظل تحت المطر رغم أنه من أصحاب المناعه الضعيفه بقي يحاول التحكم بأحزانه رجع غيث إلي منزله قرب الفجر جاء ليفتح الباب لكنه لم يجد المفتاح طرق الباب عدة طرقات