روايه سماح ورهف التؤام _ بقلم لمي وائل _ الفصل الأخير
زي ما سماح افتكرت سبب كرهها لي سها... علي برضو افتكر اخو عدلي... وي ازاي سها كانت السبب غي مoتو
Flash pak
عدلي = متخفش يا علي... سها معايا.. والحمدلله التشوه راح بليزر خلاص
علي = الحمد لله... طب انتو جاين امتي
عدلي = احنا في الطريق يا حبيبي..... سها تعالي هنا يا سهااا لا لا
جريت سها نحيت العربيات كان عندها ٥ سنين... وي عايزه تلحق البلونه الي طارت منها.. مخدتش بالها من المتهور السكران الي سايق العربيه بسرعه جونونيه.. عدلي جري علي سها وي زقها من قدام العربيه... بس سها وقعت واقعه جمدا وغمي عليها وعدلي عمل حدثه
في المستشفى
علي = متخفش يا خويا هتبقي بخير متخفش
عدلي بتعب = سهااا.. خلي بالك منها... هي ملهش زنب
علي = هتعيش وتاخد بالك منها يا حبيبي
عدلي = خلي بالك منها واحميها... احميها من امها
م١ت عدلي في العمليات.. ولما علي سمع الخبر كان نفسو يقتل سها.... عدلي وعلي كانو تؤام عشان كده متعلقين ببعض اوي... يوم ما سها خرجت من المستشفى... وراحت البيت. كانت بتحسب هتتقابل مقابله حلوه عشان تعبانه... بس العكس الي حصل... ابوها وامها نزلو فيها ضرب... كانت بتصوت بصوتها الضعيف... ومحدش سمعها
Pak
علي = انتي السبب يا سها انتي السبب.. كان زمانو عايش لحد دلوقتي