روايه حكايتي المغت.صب _ بقلم نسرين بلعجيللي_ كامله _
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه.رب. اول حاجة شفت البلكونة،،،،،،متابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
الجزء الثانى والاخير
حكايتي...المغت.صب
اسمي عاصم، عمري 35 سنة، حكايتي ابتدت من سنين فاتوا، يوم ما رجعت من الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل، لحد ما جالنا اتصال من قسم البوليس ادونا عنوان، رحنا ليه، لاقينا اختي اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح.ضر.
سيف كان شاب في العشرينات، طايش، شرب واخد مخ.در.ات مع اصحابه.
مشينا في أحبال المحاكم، وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتر .اضي، بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها،
وياريت ما اتجوزت.
كنت مستغرب ايه القانون الي يخلي المغتص.ب يتجوز المغت ى.صبه.
اختي ماقدرتش تستحمل تعيش مع مغت.صبها في بيت واحد، انت.حرت بعد اسبوع جواز منه.
من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال.ثار، انها لازم ت.نت.قم من اخته، وتد .وق امه نفس الكاس الي داقته.
أمي حالها ماكنش يصر لا ع.دو ولا حبيب، جالها ش.لل نصفي من حزنها على اختي.
بعدنا انا وأمي عن اهلنا واصحابنا هربنا من كلام الناس الي بي مو.ت،
لان كل واحد حط سيناريو على مزاجه وإن اختي كانت ماشيه معاه في الح.رام، وأختي كانت مظلومة
وضح.ية هف.وة وطيش شاب ضيع حياه بنت بريئة، وحياتنا احنا الي مش عارفين نعيش، ولا انا الي كنت في ريعان شبابي بقيت مج.رم ومعايا رجالة.
فضلت مراقبه وعرفت إنه بيتجوز.
واحد من رجالتي بلغني إنه طالع مع اخته في العربية ورايح قاعة افراح وخطيبته جات لوحدها