الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

الفنان عامر منيب، واحد من نجوم الأغنية في مصر والوطن العربي، رغم عمره الفني القصير.

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

الفنان عامر منيب، واحد من نجوم الأغنية في مصر والوطن العربي، رغم عمره الفني القصير.
ولد عامر محمد بديع فوزي في 2 سبتمبر سنة 1963، قبل 6 سنوات من رحيل جدته الفنانة الكبير ماري منيب والتي حمل اسمها الفني، تزوج عامر منيب من إيمان الألفي، وأنجبا ثلاث بنات هن (مريم، زينه، نور).
أقام الفنان عامر منيب حفل زفاف اسطوري بحضور كافة نجوم الفن تقريبان وقد أحيا الفنان عمرو دياب.
وقال عامر منيب في برنامج “ليلة العمر”، مع الإعلامية حياة عبدون: “أنا وإيمان مخططناش نعمل فرح كبير، بس خططنا إننا نروح بلاد لا أنا ولا هي روحناها، لكن الفرح كبر وكل الحبايب حضروا”، وغنى عامر منيب في حفل زفافه أغنية “تعالى تعالى”، بمشاركة الفنان طلعت زين.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

التحق عامر منيب بكلية تجارة، وحاول طرق أبواب الفن، لكن لم يرد عليه أحد، فقرر الهجرة إلى

 استراليا للعمل وتعليم الكمبيوتر، وحصل بالفعل على تأشيرة سفر، فطلب منه أصدقائه عزومته على وجبة السحور.

تفاجئ الجميع بوجود عدد من نجوم الفن في المكان. منهم “محمود ياسين ونور الشريف وحلمي بكر”. فطلب منه أصدقائه حينها الغناء. خاصةً بعد وجود عدد كبير من الفنانين في نفس المكان. فغنى أغنية لـ موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب. فطلب منه الموسيقار حلمي بكر أن يدرس الموسيقى وينمي موهبته الغنائية. ويتراجع عن قرار السفر وسيكون مطرب عظيم الشأن، وكان ذلك في رمضان سنة 1989.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

بات منيب في حيرة من أمره، هل يترك فرصة السفر تضيع، أم يترك الفن، خياران كلاهما محفوف بالمخاطر، لكنه قرر أن يلغي فكرة السفر ويطرق أبواب الفن، والالتحاق بكلية التربية الموسيقية حتى

قال الفنان عامر منيب في حوار صحفي مع وسام حمدي نشر في صحيفة الأحرار في 18 ديسمبر 1999، إنه تمنى أن يكون طيارا، وقال: “لم أفرق بين الطيار العسكري والمدني ولم أكن أعرف الفرق بينهما، وكل ما يشغلني هو بدلة الطيران المميزة التي تمنيت أن ارتديها،

انت في الصفحة 1 من صفحتين